Have Western intelligence experts fundamentally failed to understand the dynamics, leaders and culture of the Middle East? Using the most recently declassified documents, interviews and Arabic sources, the book examines seminal case studies to explore how the most knowledgeable and powerful intelligence agencies in the world have been so notoriously caught off-guard.

In 1991, the Soviet Union collapsed. It was an event of major historic and global dimensions, yet it took the entire world totally by suprise. In this book, the authors interview dozens of people who dealt with Soviet affairs in the 1980s, all of who admit to having been caught off guard.

مقـدمـة عــامة من الواضح تمام الوضوح ،إن الاصدارات النوعية العملاقة ،ذات الصلة الوثيقة بالشؤون (السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية والعسكرية والامنية والإعلامية والثقافية والعلمية والتكنولوجية .... إلخ ) ،اصبحت اليوم ،تحتوي على بنوك العلوم والمعارف الابداعية العملاقة ،وتنطوي على عصارة الافكار والرؤى الابتكارية الخلاقة ،وتشتمل على جوهر الاعمال والانجازات الانسانية المرموقة، والتي تصب جميع انهارها المباركة، في شتى الحقول والميادين المتعلقة ببناء العصر العالمي الجديد ،وتحقيق النهضة العالمية الشاملة ،وترسيخ الامن والتعاون والسلام العالمي وبناء المستقبل الإنساني الواعد بالخير والعطاء. ومن هنا يمكن القول ،إن الاعمال الفكرية الرائدة ،امست اليوم ،تمثل لب لباب العصر العالمي الجديد ،وصفوة انجازاته التاريخية المجيدة ،ومفتاح نهضته المستقبلية الواعدة . ومن هذا المنطلق ،تبلورت لدينا فكرة القيام بإعداد وتنظيم وأصدار (الأعمال الكاملة للبروفيسور عبد العزيز صالح بن حبتور ) وذلك باعتبارها تمثل دائرة علوم ومعارف متخصصة، تحتوي على جميع الكتب والدراسات والمقالات والخطابات والمقابلات واليوميات، الخاصة بالبروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور، والتي تتناول كافة القضايا والموضوعات، (السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية والإنسانية....الخ)، ذات الصلة الوثيقة بالشؤون الداخلية والخارجية، وقد جاء القيام بإعداد وتنظيم وإصدار هذه الأعمال الرائدة، متواكباً مع شموخ البروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور، ومتوازياً مع ضخامة قدراته الفكرية والعقلية والإبداعية الخلاقة، والتي فرضت نفسها على أرض الواقع اليمني بصورة قوية وجلية. ومن المعلوم حق العلم، أن البروفيسور عبد العزيز صالح بن حبتور، يعد من أهم أقطاب الوطن اليمني الواحد، ومن أعظم رموزه التاريخية، وأعلامه العملاقة، وكنوزه الغالية، وذلك بإقرار السواد الأعظم، من أبناء بلادنا اليمن، وسائر أبنا الأمة العربية والإسلامية الواحدة. ومواكبة لهذا الفهم والإدراك، يمكن القول، بأن (الأعمال الكاملة للبروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور)، تحتوي على الأهداف والغايات التالية:- 1. استعراض مجموعة الكتب والدراسات العلمية والثقافية، الخاصة بالبروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور، والتي تتمتع بمكانة مرموقة، وأهمية عالية، وسمعة كبيرة، على كافة المستويات المحلية والعربية والإسلامية. 2. استشراق مجموعة المقالات والخطابات والمقابلات واليوميات، المتعلقة بالبروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور، والتي تختص بالشؤون (السياسية والاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية والإنسانية)، وتختزن في طياتها قضايا أحداث التاريخ اليمني المعاصر والحديث وتطوراته المتواصلة والمتوالية. 3. شرح الاحداث والتطورات المرعبة ،التي شهدتها بلادنا اليمن ، منذ 26مارس 2015م, وحتى اليوم (2019)، في ظل العدوان (السعودي – الاماراتي – الامريكي ) الغاشم عليها ، والذي ادى إلى الحاقها بأفدح الخسائر البشرية والمادية الجسيمة ،وجعل منها افقر دولة في العالم اجمع. 4. حشد كافة القوى الوطنية الحية ، وكافة الجماهير الشعبية الغفيرة ، وتحريكها لمواجهة القوى (السعودية والإماراتية والامريكية ) المعادية ،وتحرير الاراضي اليمنية المحتلة (في الجنوب)، وتخليصها من الوجود الاجنبي ، الجاثم على صدرها في الوقت الراهن . 5. تنوير مصابيح الوعي الوطني والعربي والإسلامي والدولي ،وتغذيته برصيد المعلومات والبيانات المتعلقة بالجرائم الوحشية ، والانتهاكات المروعة ، التي ارتكبتها دول العدوان (السعودي الاماراتي الامريكي) ضد بلادنا اليمن. 6. حمل لواء القضية اليمنية الكبرى ، المتمثلة بقضية (عاصفة العدوان على بلادنا اليمن) ،وشرح اهدافها وجرائمها الوحشية ،على كافة المستويات العربية والإسلامية والدولية والإنسانية . 7. تحليل وتقييم مواقف الدول العربية والإسلامية والأجنبية ،ومواقف الاتحادات والمنظمات الإقليمية والدولية ، تجاه العدوان (السعودي – الإماراتي – الامريكي ) البربري الحاقد ، على بلادنا اليمن . 8. حشد وتعبئة الرأي العام العربي والإسلامي والدولي ، وتركيز محاورة الجوهرية ، في مجال مقاومة العدوان (السعودي – الاماراتي – الامريكي ) الغادر ،تجاه بلادنا اليمن ، واحباطه وافشاله . 9. احياء المجتمع اليمني الواحد ، واستنهاضه من كبوته الراهنة ، وتكوين ارادته العامة ، ورفع روحه المعنوية ،وتنشيط ذاكرته التأريخية ،ومن ثم توجيهه لبناء العصر اليمني الجديد ، عصر الحوار والمصالحة والسلام ،عصر البناء والوحدة والنهضة ،عصر الرخاء والعطاء والازدهار العظيم . 10. انعاش الاوضاع الثقافية الوطنية ، التي اكتوت بنيران عاصفة العدوان على بلادنا اليمن ، والعمل على تطويرها وتغذيتها بالاعمال الموسوعية الجديدة ،والتي تمثل لسان حال المجتمع اليمني الواحد ، وموئل تطلعاته المستقبلية العملاقة. 11. بناء الاجيال اليمنية والعربية والاسلامية الطالعة ، وتنويرها بأنوار العلم والفكر والمعرفة المشرقة ، وتوجيهها لبناء مستقبلها الوعد ، وصنع تاريخها الجديد ، في عالم الغد . 12. إثراء المكتبات (الخاصة والعامة ) في الوطن العربي والعالم الاسلامي، وتزويدها بمجموعة من الأعمال الفكرية الرائدة ،التي تتمتع بروح البحث العلمي الرصين ، وتعنى بتلبية رغبات الجماهير اليمنية والعربية والإسلامية ، وتعمل على مسايرة ثورة المعلومات والاتصالات العالمية الحديثة، ومواكبة إنجازاتها العلمية والتكنولوجية العملاقة . ولعله من الواضح في هذا المقام، إن الحروب والصراعات والأزمات المتفجرة، التي شهدتها بلادنا اليمن، منذ عام 2011م وحتى اليوم، آدت بدورها إلى تعطيل الحركة العلمية والثقافية في البلاد، وإصابتها بالشلل التام، وذلك نتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية، وغياب الإصدارات الجديدة، وإغلاق عدد من المكتبات العام في البلاد. ومن هنا يمكن القول، بان (الأعمال الكاملة للبروفيسور عبدالعزيز صالح بن حبتور)، سوف تساهم مساهمة فعلية وحقيقية، في مجال استنهاض الأوضاع العلمية والثقافية في بلادنا، وإعادة الحياة إليها من جديد، والارتقاء بها إلى مصاف تحديات العصر اليمني الجديد، وأفاق تحولاته المستقبلية الكبرى. **** أسأل الله – جل جلاله- أن ينفع بهذا العمل، جميع الدارسين والأكاديميين والمثقفين والمهتمين في بلادنـا اليمن، وفي جميع الدول العربية والإسلامية، أنه على كل شيء قدير. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته عبدالرحمن سلطــان رئيس مؤسسة المستقبل الدولي

Yemen in the Face of the Storm of Storm V2

The book highlights the overall situation arising from the aggression and its economic, social and humanitarian manifestations and the violence of the Yemeni man. Through the method of monitoring, analysis, characterization and evaluation of the long months of aggression against Yemen, it was the culmination of excessive killing, massive destruction, and harm in order to stifle and silence the voice of a free and patriarchal people who wanted to confiscate their right to a decent life and to take ownership. His order, The book consists of 445 pages of glossy paper and includes four sections where the first section contains analytical articles during the aggression, and this section distributed in three chapters absorbed political and humanitarian topics about the city of Aden since the beginning of the aggression on 25/3/2017, passing through the conditions and suffering of citizens in Aden The second chapter dealt with a broad title about the Yemeni political reality in light of the aggression, and the emergence of the Yemeni people in a solid and transcendent position on painful invasive surgeries caused by the aggression and its collaborators from the Yemeni agents and mercenaries. The meeting carried political topics on the search for a peaceful political solution to the Yemeni issue among the enemy brothers in Geneva / Switzerland, Kuwait and Oman. The second section, which came under the title of the University of Aden in the time of aggression, has varied topics, where the first chapter dealt with the 45th anniversary of the founding of the university and coincided with the year of aggression in 2015, in addition to highlighting the most famous celebrities of the founders and developers at home and abroad. It also focused on showing and highlighting the national role in its activities and scientific, academic and national tasks. Aden University for the first time in its history and the history of the Yemeni universities obtained a high scientific certificate issued by the British Academic Foundation (QS) for the global classification of the best Arab and international universities in 2015, with telegrams that arrived to the university from Arab and foreign universities as well as telegrams Congratulations received from academic and legal personalities. Chapter III included: A glimpse of the lamentations of personalities written during the time of aggression and divided into lamentations of national public figures and lamentations of national academic figures. The inclusion of Part IV television and press interviews, conducted by a number of local and Arab newspapers number with Professor Ben Habtoor, which talked about the priorities of the government in light of the continued aggression and siege and the position of the National Salvation government from a number of local and international 0 issues at the end of the book was shown and highlight images For the examples of crimes and massacres committed against our Yemeni people, and models of images of the brutal destruction of the capabilities of the people built for decades of construction and reconstruction

The West's actions in the Middle East are based on a fundamental misunderstanding: political Islam is repeatedly assumed to be the main cause of conflict and unrest in the region. The idea that we can decipher Jihadist radicalization or problems in the Middle East simply by reading the Qur'an has now become symptomatic of our age. This dangerous over-simplification and the West's obsession with Islam dominates media and policy analysis, ultimately skewing intervention and preventing long-term solutions and stability in the region. Ömer Taspinar, who has 20 years' research and policymaking experience, explains here what is really going on in the Middle East. The book is based on three of the most pressing cases currently under the spotlight: the role of Erdogan and the unrest in Turkey; the sectarian clashes in Iraq, Syria, Yemen and Lebanon; and the existence of the so-called Islamic State. Islam is often seen as the root cause of the challenge associated with these cases. But by unpacking the real issues, such as entrenched authoritarianism, vast energy resources, excessive defense spending, and the youth bulge, the book demystifies what is happening and cites governance and nationalism as the main drivers of conflict. The book shows the importance of treating the causes – which are economic, social and institutional – rather than the symptom – the continued and growing success of Islamist parties and jihadist movements in assessing the Middle East. In revealing exactly how Islamism is activated and by analyzing the structural challenges of the region, this unique insider's account provides a map to understanding Middle Eastern wars and conflicts and the prospects for the future.

This book sheds light on key issues in the Middle East. As the politics and society of the Middle East change, American foreign policy has become stagnant and stubborn. However, the changes occurring in the Middle East have brought into existence new, unfamiliar policies from regimes that reject old alliances and demand new solutions. Ongoing civil war in Syria, chaos in Yemen, and the recent conquests of ISIS have changed geopolitical calculations in the region for everyone concerned. However, American foreign policy lacks the vision to predict the consequences of such changes. The United States needs a major change in approach if it is to maintain both its leadership and credibility in the Muslim world. The political leadership in Washington naïvely and unrealistically assumes that it can impose its style of governance and way of thinking to make the Muslim world secular and democratic based on Western values. This work constructively criticizes and objectively analyzes the present American political strategy to make possible an honest national debate about American foreign policy toward the Muslim world. This book questions the judgment of American foreign policymakers and argues the United States has no coherent policy in place to address ongoing challenges. It highlights the need for creative thinking, flexibility, systematic understanding, cultural awareness, and effective strategy.

The Gnostic revival of the Enlightenment witnessed the erection of what could be called the “Kantian Rift,” an epistemological barrier between external reality and the mind of the percipient. Arbitrarily proclaimed by German philosopher Immanuel Kant, this barrier rendered the world as a terra incognita. Suddenly, the world “out there” was deemed imperceptible and unknowable. In addition to the outer world, the cherished metaphysical certainties of antiquity—the soul, a transcendent order, and God—swiftly evaporated. The way was paved for a new set of modern mythmakers who would populate the world “out there” with their own surrogates for the Divine. Collectively, these surrogates could be referred to as the Beyond because they epistemologically and ontologically overwhelm humanity. In recent years, the Beyond has been invoked by theoreticians, literary figures, intelligence circles, and deep state operatives who share some variant of a technocratic vision for the world. In turn, these mythmakers have either directly or indirectly served elitist interests that have been working toward the establishment of a global government and the creation of a New Man. Their hegemony has been legitimized through the invocation of a wrathful earth goddess, a technological Singularity, a superweapon, and extraterrestrial “gods.” All of these are merely masks for the same counterfeit divinity... the Beyond.